أنشأ متطوعون يمنيون مجلة إلكترونية أدبية ثقافية دورية باللغة العربية بمسمى «صنعاء»، وتطلق بعدها نسخة باللغة الإنجليزية، من ضمن كتابها يمنيون ومهتمون من غيرهم بقضايا اليمن الداخلية والخارجية.
وتصدر المجلة في فترة استثنائية من تاريخ اليمن المعاصر، وما تمر به البلاد من اعتداءات حوثية، وضعف في التغطية الإعلامية للأحداث السياسية والثقافية.
وأكد عدد من مؤسسي المجلة أن فكرة المجلة لإدراكهم أن قصص اليمنيين محصورة في منشورات هنا وهناك في مواقع التواصل الاجتماعي، ولا ينظر لها من قبل محرري الصحف والفضائيات، مشيرين إلى أن المجلة تطرح مواضيعها كحيز ذي مصداقية يعترف بقصص اليمنيين، ويصورها وينشرها على نطاق محلي وإقليمي وعالمي.
وتصدر المجلة في فترة استثنائية من تاريخ اليمن المعاصر، وما تمر به البلاد من اعتداءات حوثية، وضعف في التغطية الإعلامية للأحداث السياسية والثقافية.
وأكد عدد من مؤسسي المجلة أن فكرة المجلة لإدراكهم أن قصص اليمنيين محصورة في منشورات هنا وهناك في مواقع التواصل الاجتماعي، ولا ينظر لها من قبل محرري الصحف والفضائيات، مشيرين إلى أن المجلة تطرح مواضيعها كحيز ذي مصداقية يعترف بقصص اليمنيين، ويصورها وينشرها على نطاق محلي وإقليمي وعالمي.